يستعمل كلاسيد إكس إل لعلاج العدوى التي يسببها واحد أو أكثر من الجراثيم الحساسة له. تشمل الحالات التي يستعمل فيها الكلاسيد إكس إل ما يلي:
الجرعة و طريقة الإستعمال
وصف الـعـبـوة
أقراص كلاسيد إكس إل متوفرة في شرائط صلبة تحتوي على 7 أقراص و 14 قرص.
مأمونية كلاسيد للحامل والمرضع
لم يُعرف بعد مدى سلامة إستعمال كلاسيد أثناء فترتى الحمل و الإرضاع ، لذا يجب عدم إستعمال كلاسيد أثناء فترة الحمل و الإرضاع ما لم تفوق الفؤائد المرجوة منة ، الأخطار المحتملة الحدوث. و أظهرت بعض الدراسات التى أجريت على الحيوانات أثرا سلبيا على الجنين و لكن ذلك يحدث فقط عند إعطاء جرعات عالية ، كما تحدث أثرا سلبيا واضحا على الأم إيضا .
بناء علية لا يجب أستخدام كلاريثروميسين خلال فترة الحمل (او اذا ما كانت المريضة تخطط للحمل) الا فى الحالات و الظروف التى لا يوجد لها علاج بديل غير الكلاريثرومايسين و حينما تكون الاستفادة من تناولة تفوق المخاطر المحتملة على الجنين و الحمل .
و فى حال حدوث حمل خلال فترة تناول كلاريثروميسين يجب التوقف عن تناولة او اذا كانت هناك حاجة ماسة لتناولة فيجب اطلاع المريضة على المخاطر المحتملة .
لقد ثبت إفراز الكلاريثروميسين ( كلاسيد ) فى حليب الام المرضع .
كلاريثروميسين يتم افرازة فى حليب الثدى و بالتالى يجب توخى الحذر عند استخدام ادوية محتوية على الكلاريثروميسين بواسطة الامهات المرضعات،و النظر الى الاعتبارات المتعددة التى تحكم أستخدامة من عدمة, و لا يمكن ان يتم ذلك الا من خلال طبيب مختص .
كلاسيد إكس إل حبوب النشرة الداخلية
التأثيرات الجانبية
بصفة عامة فإنه يتم تحمل كلاريثروميسين من قبل المرضي بصورة جيدة. تشمل التأثيرات الجانبية الغثيان، سوء الهضم، الإسهال، القيء، آلام البطن و الإحساس بالتنميل. كما أظهرت التقارير حدوث إلتهاب الفم، إلتهاب اللسان و تبدل لونه بالإضافة إلى مونيليا الفم.
تتضمن التأثيرات الجانبية الأخرى الصداع، آلام المفاصل، آلام العضلات و الحساسية التي تتراوح بين الطفح الجلدي، التهيج الجلدي الخفيف و تورم الأوعية إلى فرط الحساسية، ونادراً ما تحدث أعراض ستيفنس جونسون / النخز الجلدي السمي.
كما ورد في التقارير حدوث تغير في حاسة الشم وعادة يكون مصحوب بتبدل في حاسة التذوق. ورد في التقارير حدوث تغير في لون الأسنان لدى المرضى المعالجين بالكلاريثروميسين، إلا أن لونها يعود إلى طبيعته بعد تنظيفها عند طبيب الأسنان.
وردت تقارير عن حدوث ردود فعل عصبية مركزية عابرة تشمل الدوار، القلق، الأرق، الأحلام المزعجة، طنين الأذن، الإرتباك، التوهان، الهلوسة، الإضطراب النفسي وضياع الشخصية. كما وردت تقارير تدل على حدوث فقدان السمع عند تناول الكلاريثروميسين ولكنه يزول عند التوقف عن المعالجة بهذا الدواء.
نادراً ما ذكر حدوث إلتهاب غشاء القولون الكاذب بعد تناول الكلاريثروميسين، وقد تتراوح شدته بين الطفيف و المهدد للحياة. نادراً ما ذكرت التقارير حدوث نقص سكر الدم عند تناول الكلاريثروميسين، و قد حدثت بعض هذه الحالات لمرضى كانوا يتناولون في نفس الوقت مدنيات سكر الدم عن طريق الفم أو الإنسولين. كما وردت حالات متفرقة من نقص عدد كريات الدم البيضاء و الصفيحات الدموية.
كما هو الحال بالنسبة للمضادات الحيوية الأخرى من مجموعة الماكرولايد فإنه ذكر حدوث إضطراب في وظائف الكبد (و الذي عادة ما يزول عند التوقف عن إستعمال هذا الدواء) يشمل تبدل نتائج إختبار وظائف الكبد، إلتهاب الكبد و ركود الصفراء الذي قد يصاحبه اليرقان، قد يكون الإضطراب في وظائف الكبد خطير ونادراً جداً ما ذكرت التقارير حدوث فشل كبدي مميت.
نادراً ما ذكرت التقارير حدوث إرتفاع نسبة الكرياتينين في الدم، إلتهاب الكلية، الفشل الكلوي، إلتهاب البنكرياس و التشنجات، كما هو الحال بالنسبة للمضادات الحيوية الأخرى من مجموعة الماكرولايد، فقد ذكرت التقارير أنه نادراً ما أدى تناول الكلاريثرميسين إلى إطالة فترة QT، التسرع البطيني وسرعة و عدم إنتظام ضربات القلب.